Login النشرة البريدية

أعلنت «دبي الصحية» أن مستشفياتها «لطيفة» و«دبي» و«حتا» استقبلت 16 مولوداً جديداً في اليوم الأول من السنة الميلادية الجديدة، وكانت الطفلة المواطنة (مهرة) أول مواليد الدقائق الأولى من العام الجديد في مستشفى «لطيفة».

وأوضحت «دبي الصحية» أن جميع حالات الولادة العاجلة التي شهدتها مستشفياتها، خلال الساعات الأولى من العام الجديد، تم التعامل معها بكفاءة وسرعة، بفضل جهود الفرق الطبية التي عملت وفق خطة متكاملة وُضعت مسبقاً للاستعداد للحالات الطارئة.

وارتكزت خطة الاستعداد المتكاملة التي نفذتها «دبي الصحية» على وضع جميع أقسام الطوارئ في حالة استعداد للتعامل مع أي حالة عاجلة، لضمان حصول المرضى على أفضل خدمة علاجية، وفي إطار هذه الخطة تمت زيادة عدد الكوادر الطبية والتمريضية في جميع المستشفيات، بما في ذلك المستشفيات التي تستقبل حالات الولادة، وهي «لطيفة» و«دبي» و«حتا»، لخدمة أقسام «الولادة» و«ما بعد الولادة» و«الأمراض النسائية والحوامل»، بهدف تقديم أفضل الخدمات العلاجية لرعاية المرضى.

وبلغ إجمالي المواليد خلال اليوم الأول من السنة الميلادية في مستشفيات «دبي الصحية» 16 مولوداً، بينهم ثلاثة مواطنين، حيث سجل مستشفى «لطيفة» 11 حالة ولادة، بينهم الطفلة المواطنة (مهرة) التي وُلدت خلال الدقائق الأولى من العام الجديد، فيما سجل مستشفى «دبي» ولادة ثلاثة أطفال بينهم طفل مواطن، وسجل مستشفى «حتا» ولادة طفلين أحدهما مواطن.

واشتملت الخطة التي وضعتها «دبي الصحية» للتعامل مع أي حالة طارئة خلال رأس السنة، على توفير 1800 كادر طبي وإداري لتقديم الرعاية الطبية، ووضع ستة مستشفيات حكومية، وهي: «راشد» و«دبي» و«الجليلة للأطفال»، و«لطيفة» و«جبل علي» و«حتا»، إضافة إلى أربع عيادات، هي «ند الحمر» و«البرشاء»، و«مطار آل مكتوم»، و«مطار دبي الدولي»، في حالة استعداد لضمان تقديم الخدمات العلاجية للمرضى، إضافة إلى زيادة عدد الأطباء المناوبين في أقسام الطوارئ بنسبة 20%.

. «دبي الصحية» أكدت أن جميع حالات الولادة العاجلة، التي شهدتها مستشفياتها خلال الساعات الأولى من العام الجديد، تم التعامل معها بكفاءة وسرعة.

شاركها.
Exit mobile version