Login النشرة البريدية

بعد مسيرة سياسية امتدت نصف قرن.. اختتم جو بايدن مشواره السياسي بوداع البيت الأبيض مستعرضا بفخر إنجازات إدارته التي وصفها بأنها “ثمار ناجحة للولايات المتحدة”.

طفت على سطح إدارة بايدن كثير من الملفات التي أثارت جدلا واسعا في البلاد، لكن دعمها العسكري غير المحدود لإسرائيل وأوكرانيا كان الأكثر اشتعالا.. والسؤال المتكرر الذي طرحه كثيرون في الداخل الأميركي.. ما مصلحة الولايات المتحدة في هذا الدعم المفرط للبلدين؟!

في وقت يعاني فيه الاقتصاد الأميركي تضخما وصل إلى مستويات غير مسبوقة، سؤال آخر تردد مرارا على ألسنة مؤيدي بايدن.. أين ذهبت وعود بايدن الانتخابية بتقليص الدين العام الأميركي؟!

شاركها.
Exit mobile version