عشرات القرى وآلاف المنازل والوحدات السكنية دُمّرت بشكل كامل أو جزئي على امتداد الأراضي اللبنانية.
ومع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، يعود معظم النازحين إلى منازل مدمرة ومتضررة يحاولون إصلاحها على نفقاتهم الخاصة، بينما يبقى كثر دون منازل ودون وعود رسمية بتوفير مساكن لائقة لهم.